الاحـد 29 شعبـان 1432 هـ 31 يوليو 2011 العدد 11933







فضاءات

«الفن التفاعلي» يكسر الحواجز بين الجمهور والمبدعين
بات هناك فن جديد يعتمد على التفاعل بين المبدع وجمهوره، لابتكار لوحة أو تصميم إعلان وربما لعمل فيلم أو تقديم مسرحية. مشاركة الناس العاديين في الابتكار الفني لم تؤثر فقط على الجمهور، وإنما على الفنانين أنفسهم. فنون جديدة تولد بسبب تطور وسائط الاتصال، أحدها «الفن التفاعلي». وهنا محاولة لمعرفة المزيد
المكتبة الشخصية الأكبر في الشرق الأوسط تئن إهمالا
كان يلجأ إلى جمع بذور المشمش والخرطوش الفارغ الذي كان يخلفه الجيش الفرنسي في حقول الرماية، ليبيعها ويضم ثمنها إلى مصروفه اليومي من والدته ومقداره قرش واحد، بهدف شراء مطبوعة قد تكون جريدة أو مجلة أو كتابا. «هي هواية غامضة كبرت وتبلورت مع الزمن حتى أصبحت الشغل الشاغل لدى والدي»، كما قالت ليندا، ابنة
الهندال: التيار الليبرالي في الكويت بحاجة إلى صدمة ثقافية ليصبح واقعيا
يرى الناقد والكاتب الكويتي، فهد توفيق الهندال، أن الصخب السياسي في الكويت يطغى على الحياة الثقافية والأدبية التي تميزت بها هذه الإمارة الخليجية على مدى سنوات. ويقول في هذه المقابلة مع «الشرق الأوسط» إن المؤسسات الثقافية الكويتية لم تعد تولي الثقافة هناك اهتماما، وإن «الشأن الثقافي أصبح في آخر اهتمامات
الحقيبة الثقافية
* عن دار «أثر» للنشر والتوزيع صدرت للقاصة والروائية السعودية وفاء العمير المجموعة القصصية «اليوم الذي..». واحتوت المجموعة على إحدى عشرة قصة، كتبت النصوص في فترة زمنية تمتد من عام 1998 وحتى عام 2009. وهذه المجموعة هي الرابعة لوفاء العمير بعد روايتين ومجموعة قصصية. * «العالم من البدايات..» و«برلنسامت»
نابليون حامي الثورة الفرنسية
يقول المثل الفرنسي: من السهل أن تبتدئ الثورات ولكن من أصعب الصعب أن تنهيها بسلام. وهناك مثل آخر مشهور يقول: الثورة تأكل أبناءها. فمن الذي وضع حدا للفوضى الثورية العارمة في فرنسا وأنقذ الثورة من ذاتها؟ إنه نابليون بونابرت الذي كرس له هذا الكتاب. لكن من هو نابليون بونابرت الذي تحول إلى أسطورة في التاريخ
سيرة ذاتية.. بعيدا عن «الأنا»
في كتابه الثالث الذي أصدره منذ حلوله في أستراليا عام 2006، والثامن الذي أصدره منذ بدئه التأليف في مدينة الموصل العراقية عام 1976، يطرق الباحث والأديب بهنام فضيل عفاص، أبواب السيرة الذاتية، ولكن بعيدا قدر الإمكان عن روح «الأنا». وفي هذا المنحى، جاء الكتاب، الواقع في 186 صفحة من القطع الوسط، محملا
سراييفو وعلم جمال المقاومة
لم يبق أحد أمينا للنادي القديم، إلا صمد الدين محمدونوفيك، ليس لأنه رجل عنيد، إنما لأن الأمر بالنسبة إليه له علاقة بفلسفته للحياة، من الصعب عليه تخيل حياته دون المكان القديم، صحيح أن بقية زملائه انتقلوا إلى مكان آخر، إلى الجزء الشمالي من المدينة، الحي القديم، إلا أنه أكثرهم مواظبة على المجيء هنا، هذا
مواضيع نشرت سابقا
كاميرا في جمجمة فنان عراقي تسمح للعالم بمتابعة تحركاته سنة 2011
الصحافة لم تعد مهنة المتاعب
«المكتبة الوطنية اللبنانية» تنطلق من جديد بتمويل 25 مليون دولار وتصميم حديث
ماريو بيرغاس يوسا الملعون من اليسار
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الاتصالات الحديثة تشيع «ثقافة الفتاوى»
7 بعثات أثرية تكشف كنوز الشارقة
مؤتمر دولي للآثار وخرائط لمواقع الحيوانات المتحجرة
مهرجان العقبة الأول للثقافة والفنون
غوته.. هل كان متأثرا بالمتنبي؟